دعوة للمقاطعة.............متعة الحياة بدون تليفزيون

عودة إلي عصر ما قبل اختراع التليفزيون لتصور الحياة كيف كانت ، رغم أن الزمن لا يعود للوراء بعجلته أبداً لكنها مجرد فكرة قابلة للتجربة "الحياة بدون تليفزيون" كيف تكون ، فكرة أن يستمتع الناس بأمسياتهم بعيداً عن جهاز صارت مساوئه أكثر بكثير من ميزاته من وجهة نظر البعض ، دعوة لإعادة المساء الهادئ بعيداً عن التليفزيون ، هذه الدعوة أطلقها برنامج تلفزيوني تعليمي، على جزيرة صغيرة في كوريا الجنوبية.

وقد توصل البرنامج خلال التجربة التي قام بها إلي التجربة أن الأشخاص الذين قاموا بإغلاق أجهزة التلفزيون، كانت حياتهم أغنى على الصعيد الاجتماعي، وعلى صعيد القراءة والدين،
وقال رئيس مجلس الجزيرة، شوا دي مون: لموقع السي . إن . إن «اعتادت عيناي الالتصاق بشاشة التلفزيون، لكنني الآن أنظر إلى زوجتي وأراها أجمل من قبل، أصبحت الحياة أكثر مرحاً».

توقف عن المشاهدة

وبرغم أن البعض لا يعتبر دراسة « إغلاق التلفزيون» دراسة علمية، لكنها في نفس الوقت تلقي الضوء على ما قد يحدث في حال توقف الناس عن مشاهدة التليفزيون، وهي خلاصة تجربة 28 مقيماً في 10 منازل توقفوا عن متابعة التلفزيون في جزيرة دارانج.

في بداية التجربة، وبحسب صحيفة " الحياة " ألصق أعضاء طاقم إنتاج تلفزيوني ملصقات عليها كلمة «ممنوع» على شاشات التلفزيون، ووضعوا كاميرات مراقبة ليتأكدوا من عدم اختلاس المشاركين النظر إلى برامجهم المفضلة. وعند انتهاء التجربة بعد ثلاثة أسابيع، وجد المقيمون أنهم لم يعودوا إلى عاداتهم القديمة، وأنهم خصصوا المزيد من أوقاتهم للقراءة والصلاة وقضاء الأمسيات في تبادل الأحاديث والنقاشات.

وقال أحد المشاركين في التجربة أنه كان يقضي وقته بقراءة قصص مع حفيد أحد الجيران. وأضاف آخر: «كانت زوجتي تجد القراءة أمراً صعباً، لكننا قرأنا سوية، وبسبب ضعف نظرنا، نفضل كتب الأطفال».

وتركز الدراسة على النتائج الاجتماعية للانقطاع عن مشاهدة التلفزيون، برغم أن هناك دراسات كثيرة سابقة كانت تهتم بمتابعة النتائج الصحية فقط.

يضر بالعلاقات بين الناس

ولعل الدراسة الأمريكية التي قام بها أحد اختصاصي علم العلاقات جامعة برود جربي لافاييت في ولاية إنديانا، تؤكد الآثار السلبية للتليفزيون وأهمها أن إدمان مشاهدة التلفزيون يضرّ بالعلاقات بين الناس، ويحرمهم من فرصة اكتساب أصدقاء جدد.
وأوضح الاختصاصي سباركس أن بعض أشكال التكنولوجيا، كالهواتف الخليوية والرسائل الالكترونية، تقوي العلاقات، خصوصاً بالنسبة للذين تفصل بينهم مسافات طويلة. وأشار إلي أن مشاهدة البرامج التليفزيونية ، تتعارض ذلك دوماً مع الطريقة التي يجب أن تتبع للتواصل مع الآخرين. ويلاحظ أنه عندما يجلس أشخاص في غرفة فيها تلفزيون، فإنهم لا يتحدثون مع بعضهم كثيراً، ولا ينظرون حتى في وجوه بعضهم.

ونصح الباحث الناس ، وخاصة أفراد العائلات، أن يخرجوا في نزهة على الأقدام، أو ممارسة الرياضة، أو الجلوس معاً ووضع خطط للمستقبل، بدلاً من الاستسلام أمام التلفزيون.

حوارات عائلية

من جهة أخري ينصح خبراء علم نفس الطفولة بتحديد أوقات معينة لمشاهدته، لا تتجاوز الساعة المتواصلة والساعتين بين الصباح والمساء في حد أقصى.
وحثوا علي تحويل وجبات الطعام إلى جلسات حوار، تسمح للطفل وللأم بإيجاد قواسم مشتركة من خلال طرح مواضيع تناسب الأولاد وتدفعهم إلى الانخراط في الحياة الأسرية وليس الانعزال عنها.
ولعل المشكلة في عالمنا العربي تكون أكبر إذ أن التليفزيون يمثل مصدر الترفيه الوحيد والأساسي بالمنزل ، لذا يتم التعامل مع التلفزيون بشكل عشوائي ، فالطفل في الكثير من الأحيان يفتح عينيه على هذا الجهاز، ليصبح رفيقاً دائماً له.
فتختلط أمامه نشرات الأخبار وما فيها من مشاهد حروب وأعمال عنف مع سلسلة الرسوم المتحركة وقنوات الأغاني والفيديو كليب وغيرها من المواد غير التربوية.
وقد يرجع البعض أسباب هذا الإقبال المفرط لدى الأطفال على المشاهدة التلفزيونية إلى أنها عدوى تنتقل إليهم من الأهل. بينما يقول البعض الآخر إن كل ممنوع مرغوب، لذلك يمكن أن يتجاوز الطفل تعطشه إلى المشاهدة، فينتظم وقته بنشاطات طفولية عادية دون إرباك. والبعض الثالث يعتبر أن هذا الجهاز يستولي على عقل الطفل ويحوله إلى عبد له، فلا يتمكن من عيش حياته بشكل متوازن وملائم لسنوات عمره الصغيرة.

وكانت دراسة بريطانية قد أكدت مؤخرا أن مشاهد العنف على شاشة التلفزيون او في ألعاب الفيديو تزيد مخاطر السلوك العدواني او الخوف لدى الأطفال الصغار ومثل هذه المشاهد يمكن ان توازي "إساءة معاملة الأطفال عاطفيا".
وأضافت الدراسة ان الصبيان الصغار هم الاكثر تأثرا بهذه المشاهد.
و أوضح العلماء الذين قاموا بإجراء البحث ان "عرض افلام عنيفة عبر الفيديو او التلفزيون تعرض الأطفال لمشاهد لا تتناسب مع عمرهم ولا مع نموهم وتضر بصحتهم العقلية".
وأوصت الدراسة الأهل والمربين التعامل بحذر مع برامج التسلية المعدة للكبار كما يتعاملون مع الأدوية او المواد الكيميائية الموجودة في المنزل.

خفض مستوي الدراسة

والدراسات حول أخطار التليفزيون لم تتوقف وبخلاف ما يحدثه من عدم التواصل بين أفراد الأسرة كانت احدي الدراسات البريطانية قد أكدت أن مشاهدة التلفزيون لفترات طويلة تتسبب في خفض مستوى الأداء المدرسي لدى الصغار قد أجريت الدراسة التي قام بها معهد الأبحاث الجنائية أجريت علي 23 ألف طفل ومراهق تتراوح أعمارهم بين عشر و 15 سنة أنه كلما طالت الفترة التي يمضيها هؤلاء أمام جهاز التلفزيون أو في ممارسة الألعاب (بلاي ستيشن) يؤدى ذلك لتراجع مستواهم الدراسي وأفادت الدراسة ان تلاميذ المدارس في المراحل الابتدائية والتكميلية يمضون فترات أمام أجهزة التلفزيون تساوي ضعفي الفترات التي يمضيها تلاميذ الصفوف الثانوية أما الصغار الذين يمتلكون اجهزة خاصة بهم فهم يشاهدون أكثر من سواهم, برامج ممنوعة او يمارسون العابا ذات مستوى مرتفع من العنف الأمر الذي يساعد أيضا على خفض مستوى القدرة التعليمية.

منقول

اخواتى عن تجربة شخصية انا رفضت دخول التلفزيون بيتي لأنه ليس فقط قطعا للعلاقات الشخصية بين افراد العائلة ولكنه ايضا يحوي الكثير من القنوات الغير لائقة بنا كمسلمين وبه من الفتن ما لا تعد ولاتحصي
وايضا لم احرم نفسي متعة رؤية القنوات الدينية التى توافرت الآن فهي موجودة على شبكة الانترنت سواء على مواقع الشيوخ حلقات مسجلة او كبرنامج مباشر علىالقناة نفسها.

لانحتاج الى دراسات اجنبية لنعلم انه مع التلفزيون لا حوار ولا قراءة ولا اتصال باقرب الاشخاص
اخواتى احتاج ارائكن من خلال تجاربكن مع التلفزيون

انا وبصراحه عندي جهاز التلفزيون

ونحن قليل ما نجلس لنشاهد التلفاز
على فكرة ابنائي كبار اكبرهم 16 سنه واصغرهم سنتين
لا اذا في اخبار او مسلسل كاتوني ويحبون ان يشاهدوا الكارتيه
وانا دائم معهم في البت
وفيه ارى من ناحيتي الحسنات والسيئات
لي ملحوظه
ان صديقتي من يوم ما تزوجت منع زوجها دخول التلفاز الى البيت
وايضا النت
اولادها كبروا ويريدون ان يشاهدوا التلفاز
ويبكون دائما
وقال لهم والدهم انه لا يسطتيع ان يشتري لهم وقال لهم حرام اقتناء التلفاز مم يبث من خلاله
طبعا الاولاد والام عندم يذهبون الى بيت الجدة او الى العمات او الاصدقاء يشاهدون التلفاز
وعندم يذهبون الى البيت يبكون لماذا نحن لا نملك التلفاز
كتير من الناس عندهم التلفاز
والام اصبحت تشكو ايضا الى زوجها
وعلى فكرة
وهو ايضا شاهدته بصدفه يشاهد التلفاز عند حماته
يشاهد الاخبار ومحطة الحيوانات
ماذا تقولوا في ذلك
جزاك الله خير ا غاليتي على موضوعك الرائع

ام جهاد كتب:: انا وبصراحه عندي جهاز التلفزيون

ونحن قليل ما نجلس لنشاهد التلفاز
على فكرة ابنائي كبار اكبرهم 16 سنه واصغرهم سنتين
لا اذا في اخبار او مسلسل كاتوني ويحبون ان يشاهدوا الكارتيه
وانا دائم معهم في البت
وفيه ارى من ناحيتي الحسنات والسيئات

بارك الله فيكِ وفي ابنائك اختى الكريمة
ولكنى اري انه يجب ان تلاحظي برامج الكارتون ان كانت على قناة غير دينية مثل المجد والفجر
لآنى سمعت ولم اري بنفسي ان هناك بعض البرامج تبث قيم غير اسلامية

اقتباس :: لي ملحوظه
ان صديقتي من يوم ما تزوجت منع زوجها دخول التلفاز الى البيت
وايضا النت
اولادها كبروا ويريدون ان يشاهدوا التلفاز
ويبكون دائما
وقال لهم والدهم انه لا يسطتيع ان يشتري لهم وقال لهم حرام اقتناء التلفاز مم يبث من خلاله
طبعا الاولاد والام عندم يذهبون الى بيت الجدة او الى العمات او الاصدقاء يشاهدون التلفاز
وعندم يذهبون الى البيت يبكون لماذا نحن لا نملك التلفاز
كتير من الناس عندهم التلفاز
والام اصبحت تشكو ايضا الى زوجها
وعلى فكرة
وهو ايضا شاهدته بصدفه يشاهد التلفاز عند حماته
يشاهد الاخبار ومحطة الحيوانات
ماذا تقولوا في ذلك

خيرا له فعل وان لم يفهموا
ولكن يجب ان يغرس فيهم حب الدين وحب اتباع اوامر الله
ولو يبدأ بقصص الصحابة والسلف الصالح ففيها من حب الله وعلو الهمة والعظة
مايساعد على اتقاء شر الفتن
اعاذنا الله واياكِ وجميع الأخوات من شرالفتن

اقتباس :: جزاك الله خير ا غاليتي على موضوعك الرائع

جزانى واياكي اختى

فعلا موضوع رائع ومحتاج إلى دراسة متأنية

بوركت حبيبتى وجوزيت خيرا

جزاك الله خيرا أختي الغالية إيمان بالله على الموضوع الذي يستحق المناقشة

أنا الآن وضعي مثل وضعك .. ليس عندي تلفاز .. ولكني أشاهد القنوات الاسلامية عن طريق النت ...

لكن في حال وجود أولاد .. أظن أنه لا بد من وجود تلفاز ولكن " مشفر " .. وهذا على طريقة تلفازي في منزلي في سوريا .. فأنا عندي صحن وجهاز استقبال " ديجيتال " فيه كل القنوات .. لكنك لا تجدين فيه إلا قائمة متواضعة " لكنها غنية " وقد قام زوجي بحذف كل أنواع القنوات التي لا فائدة منها _ناهيك عن القنوات الخليعة _ واقتصرنا على حوالي عشرة قنوات اسلامية .

وبخصوص الأولاد فإن قناة المجد للأطفال وغيرها كافية جدا وهادفة لأن أفلام كارتون الأطفال التي تعرض على باقي القنوات وخصوصا mbc3 فيها أفلام خليعة جدا وهذه القنوات الخليعة كلها ستكون محذوفة نهائيا .

أما بخصوص بعض القنوات التي قد نجد فيها اشياء تستحق المتابعة وبنفس الوقت تعرض مسلسلات مثلا( _الشارقة _ على سبيل المثال)فحلها بسيط وهو أن تكون محمية بكلمة سر لا يعلمها إلا رب المنزل ولا يمكن الدخول عليها إلا بموافقته عند مجيء وقت البرنامج المميز .

بهذه الحالة لا ينظر أطفالنا إلى أنفسهم أنهم محرومين من التلفاز ... وبنفس الوقت نكسب رؤية القنوات الدينية والاسلامية ونكسب مساعدة تلك القنوات الهادفة في تربية أبنائنا , وإذا كان التلفاز سيفا ذو حدين أصبح هنا ذا حد واحد وهو الحد الايجابي.

لا أظن أننا نحتاج أن نلغي التلفاز بعد ظهور القنوات الاسلامية ولكن ما نحتاجه هو ترشـــيد استخدام التلفاز حتى لا نضيع اوقاتنا وحتى لا ندمر مستقبل صغارنا

اقتباس :: «اعتادت عيناي الالتصاق بشاشة التلفزيون، لكنني الآن أنظر إلى زوجتي وأراها أجمل من قبل، أصبحت الحياة أكثر مرحاً»

وهذه نقطة مهمة بالنسبة للكبار فقد أفسدت القنوات الخليعة ذوقهم في النساء . فبعد أن كانت المرأة الحيية ذات التربية العالية والأخلاق الفاضلة هي من يرغب الرجال بها ويمدحونها .. أصبحت القنوات تشوه تلك الصورة وتروج لصورة المرأة الفارغة التي لا هدف لها سوى إثارة الجنس الآخر بصورة مبتذلة وبعيدة كل البعد عن ما تهواه الفطرة البشرية .

أختي إيمان جزاك الله خيرا على الموضوع الجميل

ولا يزال في جعبتي الكثير لأناقشه عن هذا الموضوع

لكني اختصرت قدر الإمكان حتى لا يمل القارئ Laughing

وآسفة إن أطلت عليكن

ودمتن وأسركن وأزواجكن في حفظ المولى عزوجل

أم عنى انا اخواتى بالنسبه للتلفاز لا اتفرج عليه الا قليلا لانشغالى

بالكثير وعندما اريد ان اتفرج اهرع الى قناه الرحمه فهى الى قلبى قريبه جدا ثم الحكمه ثم الناس

احبهن جميعا ام عن الاولاد فهم على قناه الاطفال او قناه عالم الحيونات

يأما هم بالخارج وهو مغلق وانا جالسه امام النت بالساعات والله المستعان على كل حال

هى تجربه جميله ولكن ليست على الاغلاق النهائى بدليل دخول علمائنا اليه لكى يشغلوا اوقتنا بطاعه الله

وقد تعلم الناس الكثير من القنوات الاسلاميه فالان هو عامر بالعلم لمن هداه الله

أم حبيبة الرحمن كتب:: فعلا موضوع رائع ومحتاج إلى دراسة متأنية

بوركت حبيبتى وجوزيت خيرا

بارك الله فيكِ حبيبتي وفي انتظار ردك من خلال خبرتك مع التلفزيون

ياسمين الشام كتب:: جزاك الله خيرا أختي الغالية إيمان بالله على الموضوع الذي يستحق المناقشة

جزانى واياكي اختى الحبيبة

اقتباس :: لكن في حال وجود أولاد .. أظن أنه لا بد من وجود تلفاز ولكن " مشفر " .. وهذا على طريقة تلفازي في منزلي في سوريا .. فأنا عندي صحن وجهاز استقبال " ديجيتال " فيه كل القنوات .. لكنك لا تجدين فيه إلا قائمة متواضعة " لكنها غنية " وقد قام زوجي بحذف كل أنواع القنوات التي لا فائدة منها _ناهيك عن القنوات الخليعة _ واقتصرنا على حوالي عشرة قنوات اسلامية .

وبخصوص الأولاد فإن قناة المجد للأطفال وغيرها كافية جدا وهادفة لأن أفلام كارتون الأطفال التي تعرض على باقي القنوات وخصوصا mbc3 فيها أفلام خليعة جدا وهذه القنوات الخليعة كلها ستكون محذوفة نهائيا .

خيرا فعلت اختى بأنه اكتفيتي بالقنوات الدينية للأطفال لأن القنوات الأخري فيها ما لايعلم الا الله من تعاليم خاطئة للأطفال.

اقتباس :: أما بخصوص بعض القنوات التي قد نجد فيها اشياء تستحق المتابعة وبنفس الوقت تعرض مسلسلات مثلا( _الشارقة _ على سبيل المثال)فحلها بسيط وهو أن تكون محمية بكلمة سر لا يعلمها إلا رب المنزل ولا يمكن الدخول عليها إلا بموافقته عند مجيء وقت البرنامج المميز .

اقتراح جيد اختى ان نجعل هذه القنوات مشفرة

اقتباس :: بهذه الحالة لا ينظر أطفالنا إلى أنفسهم أنهم محرومين من التلفاز ... وبنفس الوقت نكسب رؤية القنوات الدينية والاسلامية ونكسب مساعدة تلك القنوات الهادفة في تربية أبنائنا , وإذا كان التلفاز سيفا ذو حدين أصبح هنا ذا حد واحد وهو الحد الايجابي.

نعم هذا صحيح

اقتباس :: لا أظن أننا نحتاج أن نلغي التلفاز بعد ظهور القنوات الاسلامية ولكن ما نحتاجه هو ترشـــيد استخدام التلفاز حتى لا نضيع اوقاتنا وحتى لا ندمر مستقبل صغارنا

المشكلة اختى فعلا هي ترشيد استخدام التلفاز حتى لا يأكل جميع اوقاتنا كما قلتي ولكن من يفهم ويعقل هذا ؟؟؟
والله المستعان

اقتباس :: أختي إيمان جزاك الله خيرا على الموضوع الجميل

ولا يزال في جعبتي الكثير لأناقشه عن هذا الموضوع

لكني اختصرت قدر الإمكان حتى لا يمل القارئ

وآسفة إن أطلت عليكن

ودمتن وأسركن وأزواجكن في حفظ المولى عزوجل

أختى الحبيبة في انتظار المزيد من مناقشتك لنستفيد سويا من تجاربنا مع التلفاز لنتعلم كيف نواجه المشكلات في حياتنا من خلال تجارب واقعية
جزاكِ الله كل الخير

(أم آلاء) كتب:: أم عنى انا اخواتى بالنسبه للتلفاز لا اتفرج عليه الا قليلا لانشغالى

بالكثير وعندما اريد ان اتفرج اهرع الى قناه الرحمه فهى الى قلبى قريبه جدا ثم الحكمه ثم الناس

احبهن جميعا ام عن الاولاد فهم على قناه الاطفال او قناه عالم الحيونات

يأما هم بالخارج وهو مغلق وانا جالسه امام النت بالساعات والله المستعان

أعانك الله اختى واياي فأنا احيانا اشعر أنه يجب مقاطعة النت وليس التلفاز فاصبحت اشعر انه ادمان عندي

اقتباس :

ان كان التلفاز في طاعة الله وكما قالت اختنا ياسمين الشام الحد الايجابي فهذا شيء جيد لأننا هنا لانضيع اوقاتنا بل نستثمرها
بارك الله فيكِ أختى ام آلاء